Please or التسجيل to create posts and topics.

الدورة الأولى.. النهائي!

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 

الدورة الأولى..  النهائي!

(بطولة نبراس المانجاكا)

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

   الحمد لله يسعدنا اليوم الجمعة 23 جمادي الأولى 1447 هـ - 14/ 11/ 2025م اعلان انطلاق  النهائي على صفحة نبراس المانجاكا رسميا- بفضل الله- وذلك بعد اسبوع من تحكيم المرحلة الرابعة (نصف النهائي) واعلان المتأهلين منها، والتي كانت (حول يتيم الحرب والصحبة الصالحة)، وهذا رابطها:

https://nebrasmangaka.com/forum/topic/337/

 

وكانت النتائج كالتالي:

 
 
 
وكما ذكرنا في المنشور الرسمي لإعلان النتائج بالامس على صفحة نبراس المانجاكا؛ ستلاحظون تقارب المستوى كثيرا بما يليق بمقام المنافسة ما شاء الله 💪
الان أصبح كل من سعاد عمر / رقية محمد في فئة التأليف، و كيوبي مصطفى / نور حسين في فئة الرسم، قاب قوسين أو أدنى من كأس النبراس 🏆
 
أما المركزين الثالث والرابع فتم حسم أمرهما، ونهنئ أصحابها على تألقهم ومستواهم الكبير 💪
في فئة الرسم 🖌 المركز الثالث من نصيب little un والرابع من نصيب أكيرا عبد الرحمن.
في فئة التأليف المركز الثالث من نصيب الجنرال محمد عمر والرابع من نصيب زهير الأشعري.
كانت مشاركات الجميع في نصف النهائي محترمة ومؤثرة وكلها استحقت أن تكافأ على جودتها ورسالتها العميقة.
 
***
 
وها نحن قد وصلنا أخيرا بفضل الله إلى النهائي من بطولة نبراس المانجاكا في دورتها الأولى والتي ستتكون من مرحلتين، والتي نضع بين أيديكم موضوعها للمرحلة الأولى:
 
 
النبراس
(المرحلة الأولى)
 
 
   بدت قمة الجبل وكأنها ابتعدت عن اولئك الأربعة، وهم يحثّون الخطى جاهدين نحوها، فبعد أن ودعوا زملاءهم، ووعودهم ببذل الجهد لمتابعة الطريق نحو النبراس؛ خيّل لهم لوهلة وكأن القمة ترتفع للأعلى بتسارع كبير ولمسافات شاهقة، حتى أن وهج بريق النبراس الذي كانوا يلمحونه فوق القمة خَفَت فجأة، بعد أن كان في متناول أيديهم منذ لحظة.. او هذا ما خيّل لهم!!

 لم يكن هناك مجال للتراجع أمامهم سوى أن يمضوا قدما، فيما بدت الاشواك في طريقهم وكأنها تتعمد وخزهم ببراعة، إلا أنهم حاولوا تحاشيها قدر المستطاع، فرغم سواد الظلام الذي وصل لأحلك درجاته وهو يحيط بهم من كل جانب، إلا أنهم بذلوا جهدا كبيرا لتفقد مواطن اقدامهم بحذر شديد، فأي خطأ بسيط قد يكلفهم جروحا غائرة لا تندمل، هذا إذا لم تكلفهم حياتهم نفسها، ولسان حالهم يتمثل قول الشاعر:
خلّ الذنوب صغيرها وكبيرها فهو التُقى
كن كـ ماشٍ فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرنّ صغيرة إن الجبال من الحصى
 
  وبينما هم على تلك الحال إذ صرخ احدهم بفزع:
- تنحّوا جانبا.. الصخور تتدحرج!!
 
من لطف الله بهم ان نجوا جميعا باللحظة الأخيرة، 
وبسرهة كبيرة قفز الاربعة ليتشبثوا بكل قوتهم بنتوءات صخير برزت من حافة الجبل فتعلقوا بها، مبتعدين عن الطريق الممهد لتجنب الانهيار الصخري المريع! ورغم تقرّح ايديهم التي تمسكت بتلك النتوات بشدة، إلا أنه لم يكن أمامهم خيار آخر سوى الصبر والاحتمال!!
فمن هذا الذي سيصمد حتى النهاية؟!
تنهدت سعاد وهي تتأمل حال من تبقى من مرافقيها بالرحلة، وقالت:
- أفكار التحديات قوية هادفة ودسمة، لذا تحتاج وقتًا أطول أو نوع من التفرغ، خصوصًا اننا لا نستعرض المشكلة أو القضية وحسب، بل نبحث عن حلول ومعالجات وفق ما أمرنا الله به، وما تعلمناه من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم، بأسلوب لا يكون وعظيًا مباشرًا، بل فنيًا، ملفتًا، ومشوقًا.
 ليتنا كنا في ظروف أفضل حتى يتاح للكثيرين المشاركة، لا أخفيكم أنني فكرت أكثر من مرة في الإنسحاب، ليس رغبة في ذلك بل بسبب ظروف خاصة، بالإضافة لظروف أخرى كثيرة! المتابعة وسط كل هذه الظروف وتحت كل هذه الضغوط مرهق جدًا وصعب، ومع ذلك قررتُ عدم التراجع، لأنني أرغب في استكمال الطريق، وأيضا وعدتُ الجنرال ولن أخلف وعدي له أبدا بإذن الله والحمد لله على كل حال، والحمد لله على التمام..
 
وعلى ذكر الجنرال تردد صدى صوت عبارته التي ذكرها لهم ذات مرة:
" العظمة تبدأ من الإيمان، وأن كلّ ما يبدو مستحيلاً… لا يحتاج إلا رجلًا واحدًا يقرّر أن يقاتل للنهاية."
 
كانت تلك الجملة كفيلة بالهاب حماستهم ليزدادوا قوة رغم كل الظروف الصعبة، فقالت رقية:
- بالفعل.. صحبة الكرام ترفع المقام، فرغم أن الجنرال غادرنا ولكن كلماته لا زالت ترافقنا وكأنه معنا..
فاضافت سعاد:
- هذا لأنه هو وكل من سبقه لا زالوا معنا فعلا، فكل ما قدموه كان سببا في وصولنا إلى هنا بفضل الله..
فأومأت رقية برأسها موافقة، واستحضروا ذلك المشد:
  "هكذا كانت حياة زهير، سلسلة من الأفعال الطيبة التي يقوم بها بقلب سليم... لم يكن يدري أن هذه الأفعال بالذات كانت هي البذور التي ستزهر منها حكمته فيما بعد."
 
  مرّت اللحظات عصيبة عليهم وهم في تلك الوضعية وكأنها سنوات، وهم يزدادون تشبثا بتلك النتؤات الصخرية حتى لا يسقطوا في الهاوية، ثم ازداد الأمر سوءا مع عواصف هبّت عليهم فجأة لتبدأ بأرجحتهم في أجواء قاسية مخيفة مرعبة وسط ظلام دامس، فما كان من نور إلا أن رفعت رأسها للأعلى كشجرة شامخة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء، مصبّرة نفسها ورفاقها لعلها تخفف من الضغط الواقع على أيديهم، وتشد من عزيمتهم للثبات:
- إن النفس إذا صفت رأت.. يجب أن تكون طيبا، وتنطق طيبا، وفرعك ممدود إلى السماء، ولا يتحرك بعيدا عنها، تدعو الله بالرشاد وتسلم له وتصبر على هذه الحال مهما اشتدت العواصف.. وتلت الآية:
( يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ)
 
    كانت تلك الآية كفيلة ببث الطمأنينة في نفوسهم، وقد ادركوا يقينا إنهم لا شيء بدون معية الله، فلا ثبات لهم إلا من عند الله، ولا حول ولا قوة لهم إلا بالله، وبدا كيوبي وكأنه اعتاد ذلك الحال منذ زمن بعيد، وقد سلّم أمره كاملا لله، فلطالمات مرت به العواصف والشدائد حتى ألفها، فلم تعد تهزّه أو تفجعه بل غدت وكأنها جزء من طبيعة حياته التي تصالح معها، وهو لا يراها أكثر من خربشة على كراسه، يعبر بها عن نفسه ودينه ووطنه ودنياه! هكذا هي حياته.. راضٍ بأي شيء من عند الله..
 لكم كان يتمنى ان يشاركه صديقه العزيز أكيرا هذه الرحلة حتى النهاية، فلربما زاد حماسه أكثر للمواجهة الأخيرة معه والتي ترقبها الكثيرون، ومع ذلك رضي بما آل إليه الحال وهو الآن يشعر بمسؤولية مضاعفة تجاه شو التي وعدها بأن يبذل قصارى جهده ليكمل المسيرة حتى النهاية، فلا يضيع تعبها ولا تعب صديقتها المقربة يون هدرا!
إنه يتحمل الان مسؤولية أولئك الثلاثة في عنقه، ليكمل طريقهم نحو النبراس، بإذن الله..
 
في تلك اللحظة.. صدر صوت غناء جميل جذاب ومغري من حولهم:
ألا ما أجمل الحياة الزاهية
فراش وكأس وحسناء غانية
حبُ وعشقٌ والمشاعر حانية
نزهة وفسحة والموائد زاكية
بيت جميل والمطالب آنية
مال وفير والسعادة دانية
فلم العناء ولا نتيجة بادية؟!!
 
فهتفت نور محذرة رفاقها، وقد استحضرت في ذهنها "شعاع النور"، الذي شعرت به وكأنه يخاطبهم:
- لتحذروا جميعا من هذه المغريات بتقوى الله، فلا تزِلّ قدم بعد ثبوتها، فربما لا تملكون بيضات الحمامة لتساعدكم كما ساعدت ناصر الحق والسبّاق، وربما الحياة الواقعية اصعب من هذا السباق؛ ولكن لا تنسوا أن تقوى الله خير سلاح لكم، ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب، ومن يتوكل على الله فهو حسبه.. فتسلّحوا بالتقوى.. فهي ما سيمنحكم أجنحة خارقة، بإذن الله..
 
   لم تكد نور  تنطق بتحذيرها الذي وصلهم جميعا وأدركوا مغزاه؛ حتى سمعوا الصوت نفسه الذي سمعوه في بداية المغامرة، وهو يقول لهم:
- يسعدنا تهنئتكم بوصولكم إلى هذا الحد بعد أن تجاوزتم الكثير من العقبات.. لقد بذلتم جهدكم لتكونوا من اولي الالباب، فاستمروا على ذلك حتى لا تضيعوا في ظلمات الشبهات والشهوات، وتتحقق لكم النجاة بعون الله.. انظروا ماذا قدمتم للغد، واحذروا من النفاق واهله ولا تنخدعوا بالمظاهر فتضلوا وتحيدوا عن الدرب.. ولأجل ذلك عليكم بالصحبة الصالحة دوما، ولا تتجاهلوا من هم بحاجة لمساعدتكم، وبالأخص يتامى الحرب..
 
ومع كلماته تلك انقلب المشهد حولهم، وشعروا بأرض صلبة تحتهم، فاسترخوا قليلا وهم يتحسسون أيديهم وأذرعهم التي كادت أن تتصلب من شدة الضغط وتحت وطأة الثقل، وهم يحمدون الله على نعمة النجاة..
 وبينما هم على تلك الحال إذ برق وميض كاد أن يخطف ابصارهم، فأغلقوا على اثره اعينهم بأيديهم، قبل أن يعتادوا الرؤية مجددا، ليشهقوا بصوت واحد، وهم يرون ذلك المشهد المريع:
- المسجد الأقصى؟!!!!!!
  
كانت ومضات خاطفة لمعت أمام أعينهم فزلزلت اعماقهم، وجعلتهم يتساؤولون بقلق:
- ماذا حل بالمسجد الأقصى؟! هل ذلك حقيقي؟!!
 
فرد عليهم الصوت بنبرة استنكارية غريبة:
- وهل هذا يفرق معكم كثيرا؟ أليس هو مجرد بناء اثري قديم خاص بأهل فلسطين؟ فما شأنكم أنتم البعيدون عنه؟ أليس الاولى ان يهتم كل واحد منكم بوطنه؟ لديكم الكثير من المآسي في بلدانكم واوطانكم التي يجب أن تركّزوا عليها فقط.. لديكم الفقر والجوع والاهمال والضحايا، وتاريخ شعب كل واحد منكم مؤلم، ولديكم ما يكفيكم من الهموم،  فهل انتم مسؤولين عن مشاكل البشرية أيضا؟ هناك الكثير من المظلومين في كل مكان في هذا العالم، وليس بوسعكم فعل شيء للجميع، لذلك اهتموا بأموركم وحسب.. كل واحد منكم عليه أن يعمل في حدود وطنه المرسوم بعناية، احرصوا على تطور بلدانكم الخاصة لتصبح متقدمة بحسب المعايير الدولية، فتوفر لكم سبل العيش الرغيدة الهنية، وعندها يمكنكم أن تفتخروا بانتمائكم لها بعدما يشتهر اسمها على كل لسان ويشار لكم بالبنان، وتصبحوا مركزا للسياحة والرخاء والامن الامان، فيثني عليكم الغرب والشرق ويصفقون لكم باستحسان، أما ذلك البناء الحجري القديم ذو القبة الذهبية.. فهل هو أهم من أرواحكم وحياتكم ومستقبل اطفالكم، الذين يتطلعون لمعيشة سالمة هنية؟!!
ما شأنكم به حقا؟!
 همّوا بالرد عليه غير أن الصوت بادرهم بقوله:
- لا أنتظر منكم اي اجابة الآن، فهذا هو تحديكم القادم فاستعدوا له،  ولا تتوقعوا انها ستكون جولة واحدة كالمعتاد، بل ستكون على مرحلتين، فالجولة باثنتين! 
 
***
المطلوب من المؤلفين في المرحلة الأولى من النهائي:
وأنتم تتلون سورة الاسراء وتتدبرون آياتها بتمعن؛ حاولوا أن تجدوا اجابة مقنعة وعميقة لهذا السؤال:
ما الذي يعنيه المسجد الاقصى لكم في واقع حياتكم؟
 
وبينما تتلون هذه الآية في سورة الانبياء:
(إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ)
وتقرؤون في الحديث:
(مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى)
(المُؤْمِنَ للمؤمنِ كالبُنْيانِ يشدُّ بَعضُهُ بعضًا)
 
كيف لكم أن تعيشوا بذلك المعنى في خضم ما يجري من أحداث؟
 
وبعد تلاوة هذه الاية من سورة الأنعام وتدبرها بتمعن: 
(أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
 
كيف لكم أن تكونوا نورا للآخرين، وأنتم تسعون لأداء دور المسلم الحق  كما ورد في الاية التالية من سورة فصّلت:
(وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
 
حاولوا أن تجيبوا على تلك الأسئلة من خلال قصة معبرة ومؤثرة ومقنعة، يكون لها الاثر الكبير على من يقرأها فتحدث تغييرا حقيقيا وملموسا على واقعه وواقع الأمة بإذن الله، واستحضروا في أذهانكم أن من يريد اقناع الآخرين بشيء فعليه أن يكون مقتنعا به أولا!
 
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ * إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ)
***
 
المطلوب من الرسامين في المرحلة الأولى من النهائي:
 
قال الله تعالى : «أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ».
مررتم بتحديات كثيرة، ومن خلال رسماتكم، اريتمونا كيف تكونون من اولي الالباب، ثم تعرفنا عليكم واختبرنا أهدافكم وطموحاتكم، وضعناكم في محك مواجهة المنافق والتحذير منه، وبعدها راينا كيف ستاخذون بيد يتيم الحرب وتحسنون صحبته.
الآن وقد وضعتم هذه الأساسات طبقة على طبقة، نريد منكم أن تخبرونا في رسمتكم الأخيرة كيف سيكون المستقبل وكيف تشكلونه انطلاقا من كل الأسس تلك، نريد صورة واضحة لرؤيتكم له تجمع ما اكتسبتموه طوال البطولة وترينا تطبيقكم لتلك المكتسبات في ارض الواقع بما ينعكس على الامة ككل بالخير.
 
تنتهي هذه المرحلة الأولى من النهائي يوم الجمعة القادم ان شاء الله ( 30 جمادى الاولى 1447هـ- 21/ 11/ 2025م) وبعدها يوم السبت سيتم الاعلان عن طريقة ومحتوى المرحلة الثانية من النهائي إن شاء الله، والتي ستكون الختامية للبطولة بإذن الله..
 فشدوا الهمة والله معكم، ونسأله سبحانه وتعالى أن يوفقكم جميعا لما يحب ويرضى..
 
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله إلا انت استغفرك واتوب إليك
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
 
***
 
روابط  قد تفيدكم وتلهمكم وتثري أفكاركم:
 
 شعاع النور:
 
الأجنحة الخارقة:
 
خطة المزاحمة:
وليد امعوش has reacted to this post.
وليد امعوش