
بنقرة زر واحدة...

اقتبس من Mohammed Nedjib في 2023-06-26, 12:54 معادة ما نقرا او نسمع عن ضرورة حب الذات وعدم الانقاص من انفسنا والرضا بما نحن عليه، لكن احيانا يستعمل المؤثرون وخبراء العلاقات الاجتماعية ومدربو التفوق الشخصي المزعومين، يستعملون ما ذكر في البداية بشكل مبالغ ويتفننون في جعل الانسان لا يبالي بما تؤول له حياته من تدهور حتى يتشبع بحب الذات والاقتناع بانه في الطريق الصحيح الى اخر حد.
احيانا يكفي ان يوضع هؤلاء الاشخاص امام محك خقيقي يختبر مدى اقتناعهم بما يدعون الاقتناع به، لتتغير مبادؤهم ويحاولوا تغيير الواقع المزيف الذي يرسمونه لانفسهم...
تخيلوا لو ان هناك جهازا يتيح لك تغيير اكثر شيء لا تحبه في حياتك بنقرة زر؟ هل سيصبر الجميع على عدم استعماله؟
عادة ما نقرا او نسمع عن ضرورة حب الذات وعدم الانقاص من انفسنا والرضا بما نحن عليه، لكن احيانا يستعمل المؤثرون وخبراء العلاقات الاجتماعية ومدربو التفوق الشخصي المزعومين، يستعملون ما ذكر في البداية بشكل مبالغ ويتفننون في جعل الانسان لا يبالي بما تؤول له حياته من تدهور حتى يتشبع بحب الذات والاقتناع بانه في الطريق الصحيح الى اخر حد.
احيانا يكفي ان يوضع هؤلاء الاشخاص امام محك خقيقي يختبر مدى اقتناعهم بما يدعون الاقتناع به، لتتغير مبادؤهم ويحاولوا تغيير الواقع المزيف الذي يرسمونه لانفسهم...
تخيلوا لو ان هناك جهازا يتيح لك تغيير اكثر شيء لا تحبه في حياتك بنقرة زر؟ هل سيصبر الجميع على عدم استعماله؟
الملفات المرفوعة:

اقتبس من Mohammed Nedjib في 2023-06-26, 1:04 م#بنقرة_زر_واحدة
يدعي سامي انه راض بحياته الحالية، التي يقضي الليل كامله فيها يمارس العاب الفيديو والاونلاين، بينما ينام طوال النهار من شدة السهر، كما انه لا ياكل جيدا، بعد نهاية دراسته اصبح كسولا ولا يهمه ان يجد عملا على غرار رفاقه وزملائه بل اكتفى بروتينه هذا مادام والداه لا يزالان يعطيانه المصروف اليومي...
في مواجهة جهازنا العجيب قد يتغير موقف سامي، لقد كان يدعي الرضا امام رفاقه، في قرارة نفسه يرغب بالتخلي عن عادته السيئة ليثبت لنفسه انه كفؤ ليعمل ويبني حياته لان السنين تداهمه...
#بنقرة_زر_واحدة
يدعي سامي انه راض بحياته الحالية، التي يقضي الليل كامله فيها يمارس العاب الفيديو والاونلاين، بينما ينام طوال النهار من شدة السهر، كما انه لا ياكل جيدا، بعد نهاية دراسته اصبح كسولا ولا يهمه ان يجد عملا على غرار رفاقه وزملائه بل اكتفى بروتينه هذا مادام والداه لا يزالان يعطيانه المصروف اليومي...
في مواجهة جهازنا العجيب قد يتغير موقف سامي، لقد كان يدعي الرضا امام رفاقه، في قرارة نفسه يرغب بالتخلي عن عادته السيئة ليثبت لنفسه انه كفؤ ليعمل ويبني حياته لان السنين تداهمه...
الملفات المرفوعة: