Please or التسجيل to create posts and topics.

لعبة تفاعلية، لتنمية المهارات القصصية!

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

لعبة تفاعلية، لتنمية المهارات القصصية!

 

بداية.. فكرة هذه اللعبة من الأفكار التي أثارت اهتمامي بشدة عندما رأيتها على منتدى مكسات أول مرة، وهي بعنوان:

لعبة : [ عُنوان ضَائع ، يبحَث عن فِكرة ] !
 
رغم أن هذا الموضوع بدأ منذ عام 2012 على مكسات؛ إلا أنني لم انتبه لروعته إلا بعد سنوات، تقريبا بين عامي (2018/2019)!
وخلال تلك السنوات الفائتة تم جمع ما يزيد على الـ 600 فكرة متنوعة لمختلف التصنيفات القصصية! مما جعلني أراه موضوعا يستحق مشاركته  بالفعل!^^
فكرة اللعبة ببساطة كما ذكرت صاحبة الموضوع:
"انه عضو يبتكر عنوان والعضو التالي راح
يؤلف فكرة بإختصار للعنوان السابق."
 
وبما أنني تحمست مع الموضوع بعد اطلاعي على مشاركات الأعضاء المختلفة، فيسعدني أن أنقل مشاركتي لكم هنا كمثال!^^
____
كان العنوان المقترح من العضوة السابقة: "سر الباب الخشبي"
فجاءت مشاركتي هكذا:
العنوان: سر الباب الخشبي
الفكرة: أمام ذلك الباب الخشبي المنتصب شامخا على رمال الصحراء بشكل عجيب؛ وقف مرجان يتأمله بعمق شديد، وعشرات الخواطر تراود ذهنه الشريد..
ها هي العقود تمر تلو العقود على هذا الباب يا جدي؛ ولم يكشف سره أحد!
فهل سيأتي ذلك اليوم حقا، أم أن الضياع سيلازمنا للأبد؟!
تصنيف القصة: خيال- غموض
العنوان التالي:
"نهضــــــة أمــــــــة"
(وهكذا يأتي عضو آخر يضيف فكرة لهذا العنوان^^)
_____
وهنا ساضيف مشاركتي الأخرى، وكانت لعنوان مقترح "الهاربون إلى الأمام" (شخصيا تفاجأتُ بالفكرة التي خطرت ببالي من هذا العنوان! سبحان الله!!!!^^)
العنوان : الهاربون إلى الأمام
الفكرة: مجموعة فِتية- من أبناء الملوك والأمراء- قرروا التغير وعدم الاستسلام للواقع المرير، فهربوا منه بعزيمة وإصرار، غير مبالين بمناصبهم الرفيعة، والآمال العظيمة، التي يحلم بها بل ويحسدهم عليها كل من يرى مواقعهم السامية في هذا المجتمع الفاسد..
لقد تركوا خلفهم كل شيء، المال والجاه والمنصب والسلطة..
بعد أن قرروا الهروب إلى الأمام.. نحو مستقبل أفضل!
"إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى"
تصنيف القصة:
تاريخ/ دراما/ فوق الطبيعة
العنوان التالي:
الفجر القادم
***
وسأختم بمشاركتي الثالثة والاخيرة في تلك الفعالية على مكسات، وكانت بتاريخ 06-01-2019، حيث كان العنوان: "احلام من رمال"

العنوان: احلام من رمال
الفكرة: لازالت غير واثقة إن كان هذا حلم أم حقيقة! فقد رأت الرمال تتشكل امامها كفارس أحلام منتظر، رمقها بابتسامة حزينة قبل أن يتلاشى في الضباب! لم يكن بإمكانها السكوت أكثر أمام هذه الظاهرة بعد أن تكررت أكثر من ثلاث مرات! جزمت امرها اخيرا.. تريد أن تعرف، هل هذه حقيقة أم مجرد أحلام من رمال!!

تصنيف القصة:
رومانسي- نفسي- دراما
________________

العنوان التالي:

"تحدي العقول"

****************

بالطبع كان الأعضاء الذين يأتون بعدي يكملون اضافة افكار للعناوين التي اقترحتها،  وهنا رابط الموضوع للاطلاع على ذلك وعلى المزيد من المشاركات المتنوعة:

 
المهم.. ما رأيكم بهذه اللعبة المدهشة التي تشبه منبعا رهيبا للأفكار ما شاء الله؟ ^^
في حال أعجبتكم، فسأضع الان عنوانا مقترحا ليبدأ منه من يحب اللعب ^^
 
العنوان: نبراس
وبالتوفيق للجميع^^
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ضياء, محمد ورد and عبدالله محمد have reacted to this post.
ضياءمحمد وردعبدالله محمد

واحدة من الأفكار التي لطالما كانت تثير حماستي، هي ان يقترح احدهم فكرة ويكتب عنها الآخر..

الفكرة جميلة وفعلا ستحمس خيالك لنص قصير جدا ونواة لقصة ما..

ساجرب سريعا دون تحضير....

العنوان: نبراس

الفكرة: لطالما نظرت لميس لذاك المصباح المعلق على جدار الغرفة، لعله الشيء الوحيد الذي يُشعرك أن في هذا المنزل أحياء..

تتراقص نار لهبه، وتحدق بها عيني لميس وكأنها ترجوها ألا تنطفئ وتتركها هي أيضًا

كان ضوء هذا المصباح القديم، كنبراسٍ ينير روحها، وليس غرفتها وحسب..

ولكن ها هي شعلته تكاد تخمد.. ويبدو أن الظلام ربح مجددا..

التصنيف: دراما، خيال

_______________

العنوان التالي: مجرد أحلام

العنوان: مجرد أحلام

أمي أنا أسف

لقد رأيتني رجلا رغم صغري سني و رقة عودي حننت علي تاراتا و غضبت من شقائي تارتا أخرى .

أااه مازلت أتذكر صوتك الربيعي و ملمس أصابعك الكادحة و هي تداعب خدي و تفسد شعري -رغم كوني لم أحبه أنذاك و حتى قاومت باحثا عن الحرية من قبضتك الفلادية- و أما كلماتك المشبعة أملا في بحر الذكريات 

"إبني يا رجل الرجال ,كن قويا"

"سأصبح الأقوى!أمي"

"و كيف ستصبح الأقوى؟"

"...لا أعرف!...أمي كيف أصبح الأقوى!؟"

"خالط القوي تصبح قويا "

"لكن أمي...من القوي؟ و أين أجده؟"

"القوي ذو الجلال ,القوي ذو العزة لا غالب له و لا قادرٌ عليه "

"...!؟"

" لا تقلق يا ولدي ستفهم يوما ما و تعرف من أحدثك عنه, المهم الأن أنك رجلي الصغير و ستحمي أمك أليس كذلك؟"

"بالطبع!سأحمي أمي دائما و أبدا"

لكني فشلت في حمايتها 

فشلت في تحقيق حلمها 

جاعلا منه مجرد حلم واهي و حياتي دونها دوران و تيهان

التصنيف: مأساة , نفسي, أكشن, رومانسية,

__________________________________

العنوان التالي: الإبتسامة بكمّ؟

ضياء has reacted to this post.
ضياء

@aimad

مشاركة جميلة

ربما يكفي اننا مازلنا نحمل الحلم في قلوبنا.. وإن لم نستطع تحقيقه.. لكن بالتأكيد قد حاولنا لأجل تحقيقه سواء نجحنا أم لا

محمد ورد has reacted to this post.
محمد ورد

أسف مقدما لفضاضتي

لكن الأحلام سميت أحلاما لإستحالة تحقيقها في أرض الواقع

سمها أحلاما أو كما شيئت لكني سأظل أناديها أهدافا 

إن وصلتها أعتز بها و أواصل خلف غيرها و إن لم أقدر فقد مهدت الطريق لمن سيصلها و يعتز بها مثلي ممهداً بذلك لغيره

و هكذا حتى نصل لما يحب الله و يرضى بحوله و قدرته

وفقكم الله لما يحب و يرضى 

ضياء has reacted to this post.
ضياء

@aimad

لقد قلت بنفسك ما كنت أود قوله..

هي أحلام.. نسعى لتحقيقها، إن وصلنا لها فسنسعى لما هو بعدها..، وإن لم نصل فها نحن عبدنا الطريق لمن سيعى خلف ذات الحلم، بنصائحنا وتجاربنا ودعمنا لهم..

 

كل التوفيق بدربك واحلامك

اقتبس من محمد ورد في 2024-05-17, 4:07 ص

العنوان: مجرد أحلام

أمي أنا أسف

لقد رأيتني رجلا رغم صغري سني و رقة عودي حننت علي تاراتا و غضبت من شقائي تارتا أخرى .

أااه مازلت أتذكر صوتك الربيعي و ملمس أصابعك الكادحة و هي تداعب خدي و تفسد شعري -رغم كوني لم أحبه أنذاك و حتى قاومت باحثا عن الحرية من قبضتك الفلادية- و أما كلماتك المشبعة أملا في بحر الذكريات 

"إبني يا رجل الرجال ,كن قويا"

"سأصبح الأقوى!أمي"

"و كيف ستصبح الأقوى؟"

"...لا أعرف!...أمي كيف أصبح الأقوى!؟"

"خالط القوي تصبح قويا "

"لكن أمي...من القوي؟ و أين أجده؟"

"القوي ذو الجلال ,القوي ذو العزة لا غالب له و لا قادرٌ عليه "

"...!؟"

" لا تقلق يا ولدي ستفهم يوما ما و تعرف من أحدثك عنه, المهم الأن أنك رجلي الصغير و ستحمي أمك أليس كذلك؟"

"بالطبع!سأحمي أمي دائما و أبدا"

لكني فشلت في حمايتها 

فشلت في تحقيق حلمها 

جاعلا منه مجرد حلم واهي و حياتي دونها دوران و تيهان

التصنيف: مأساة , نفسي, أكشن, رومانسية,

__________________________________

العنوان التالي: الإبتسامة بكمّ؟

العنوان: الإبتسامة بكم؟

ليتني لم أولد؟ ..... لما الحزن دائما ما يرافقني؟ ..... 

أريد السعادة ..... أريد الإبتسامة ..... حتى لو كان ثمنها حياتي؟

بحثت و سألت عن حل و إجابة .....

جبت برًا و بحرًا ..... جبت غربًا و شرقًا ..... عشت بردًا و حرًا .....

حصلت علي الكثير من الإجابات ..... بعضها لا يفيد أو قليلًا ما يفيد ..... بعضها تأثيرها قليلًا ما يفيد .....

حتى أرشدني أحدهم إلي كتابٍ غريب أمره عجيب ..... فيه الإجابة فيه كل المفاتيح ..... مفاتيح الحياة في الدنيا ..... مفاتيح الفلاح في يوم الدين .....

هأنا أبدا قرأته و أول ما أبتدء به: بسم الله الرحمن الرحيم 

التصنيف: دراما، نفسي ،مغامرات 

______________________________

العنوان التالي: حمام المئذنة 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

بصراحه أعجبتني فكرة اللعبة و انا متحمس المذيد. 

و صلي على محمد وعلى آله وصحبه وسلم