Please or التسجيل to create posts and topics.

كيفما تكون... كن أفضل!!(نحو موسوعة أفكار مجانية لقصص مانجا!)

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 
كيفما تكون... كن أفضل!!
 
(نحو موسوعة أفكار مجانية لقصص مانجا!)
 
 
 
"لا تحتفظ بأفكارك، امنح كل ما تعرفه، فستعود فوائده عليك أكثر.
تكمن مشكلة الاحتفاظ بالأفكار في أن الحال ينتهي بك إلى الاعتماد على مخزونك منها، وبمرور الوقت تصبح عقيما.
بينما حين تشارك أفكارك مع الآخرين، لا يتبقى لديك شيء، وهذا يجبرك على البحث، على محاولة ملء الفراغ مجددا، بشكل ماكلما شاركت أفكارك مع الآخرين، كلما عاد الأمر عليك بمنفعة أكثر.
إنها ليست أفكارك على كل حال، فهي أفكار شخص آخر، إنها في الخارج هناك تطفو مع الأثير، وكل ما عليك فعله هو أن تضع نفسك في إطار ذهني يمكنك من التقاطها..
الأفكار معرفة عامة، لا تدّع ملكيتك لها"
_______
كان ذلك هو المقتطف الذي نشرته اول مرة يوم 16 فبراير 2020 من كتاب لفت نظري بعنوان "كيفما تكون... كن أفضل" لـ بول آردن، وعندما تصفحته؛ استوقفني الاقتباس السابق!
فما رأيكم به؟؟
الا ينطبق هذا على من يحتفظ بأفكاره لقصة ما، حتى تتخلل ثم يكتشف أنها اصبحت مستهلكة؟!!!
بالطبع لا يعني هذا أن تحرق افكار قصتك اولا بأول؛ فهناك حدود لكل شيء، وخير الامور أوسطها بلا افراط ولا تفريط..

ومن هنا.. يسعدني الانتقال بكم لفكرة أخرى خطرت ببالي- يوم 14 مايو 2020-  لأجل موسوعة بعنوان:

أفكار مجانية للمانجاكا!!
 البعض لديه الكثير من الأفكار الملهمة التي قد لا يستعملها إطلاقا، ولكنها قد تفيد غيره، فإذا احب تقديمها مجانا فسيسعدنا استقبالها هنا في ردود على هذا الموضوع! ^^
 
بالطبع.. لا يحق لمن قدّم الفكرة أن يطالب بثمنها بعد ذلك، فإذا لم تكن مستعدا.. فأرجو أن لا تورط نفسك ^^
 
ومن استخدم الفكرة، يقول أنه استخدمها حتى لا يتم استخدامها مرة أخرى وتصبح مكررة!
 
شخصيا بدأتُ تطبيقها أول مرة مع رسمة لفتتني للأخ سيلفر وولف:

 
 
عندها نشرت فكرتي لقصة بعنوان "المملكة الزرقاء" - يوم 13 مايو 2020- وهذا نصها:
 
"ساد الصراع بين ممالك الألوان السبعة، منذ تلك الحادثة، ورفضت الاتحاد مجددا، بل إنها تجرأت على قدسية "قانون الاتحاد العريق"، الذي ورثوه عن الأجداد! حتى اختفى الضياء تدريجيا من ذلك العالم؛ ليغشاه الظلام بسواده القاتم..

فاندلعت الحروب بين الممالك، واشتعلت الفتن، وبدأت الأطماع تتجه نحو المملكة الزرقاء تحديدا، بعد وفاة ملكها القوي، الذي لم يرث ملكه سوى ابنته الصغيرة، الملقبة بالجوهرة الزرقاء..

ولكن.. لم يكن أحد يعلم أن تلك الطفلة البريئة اللطيفة؛ قد ورثت أخطر صفات جدها السابع عشر، والذي لم يشهد العالم منذ وفاته قدرة مثل قدرته الخارقة!

فهل ستنجح الجوهرة بحماية مملكتها؟

وماذا سيكون مصير ذلك العالم الغارق في الظلام؟

 وهل لسلالة العائلة الحاكمة في المملكة الخضراء علاقة بالأمر؟

(يجب أن نجد رابطا لسبب اختلاط الاخضر بالازرق ^^ ربما امها من المملكة الخضراء، أو جدتها العاشرة، أو او او..)"

فما رأيكم بهذه الفكرة المجانية؟!^^

 ولا تنسوا أن هناك (موسوعة لأفكار عربية)، تجدونها هنا:
 
 
ونسأل الله العون والتوفيق 
 
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ضياء and وليد امعوش have reacted to this post.
ضياءوليد امعوش

الفكرة رائعة جدا

اظن من المفيد تبادل الافكار او ان تقدم افكارا للآخرين خصوصا لو كنت تظن نفسك لن تجد وقتنا لتنفذها كقصة.. فلما لاتراها تنجح في قصة شخص اخر✨

 

فكرة قصتك هنا جميلة والرسمة ملفتة ماشاء الله^^

وليد امعوش has reacted to this post.
وليد امعوش